فَٱلْمُغِيرَٰتِ
صُبْحًا
فَأَثَرْنَ
نَقْعًا
فَوَسَطْنَ
جَمْعًا
لِرَبِّهِۦ
لَكَنُودٌ
لَشَهِيدٌ
لِحُبِّ
لَشَدِيدٌ
بُعْثِرَ
وَحُصِّلَ
لَّخَبِيرٌۢ
ٱلْقَارِعَةُ
كَٱلْفَرَاشِ
ٱلْمَبْثُوثِ
ٱلْمَنفُوشِ
ثَقُلَتْ
فَأُمُّهُۥ
هَاوِيَةٌ
هِيَهْ
أَلْهَىٰكُمُ
ٱلتَّكَاثُرُ
زُرْتُمُ
ٱلْمَقَابِرَ
سَوْفَ
لَتَرَوُنَّ
لَتَرَوُنَّهَا
عَيْنَ
وَٱلْعَصْرِ
هُمَزَةٍ
لُّمَزَةٍ
جَمَعَ
مَالًا
وَعَدَّدَهُۥ
يَحْسَبُ
أَخْلَدَهُۥ
لَيُنۢبَذَنَّ
فِى
ٱلْحُطَمَةِ
ٱلْمُوقَدَةُ
تَطَّلِعُ
ٱلْأَفْـِٔدَةِ
مُّؤْصَدَةٌ
عَمَدٍ
مُّمَدَّدَةٍۭ
بِأَصْحَٰبِ
ٱلْفِيلِ
تَضْلِيلٍ
وَأَرْسَلَ
أَبَابِيلَ
تَرْمِيهِم
بِحِجَارَةٍ
سِجِّيلٍ
فَجَعَلَهُمْ
كَعَصْفٍ
مَّأْكُولٍۭ
لِإِيلَٰفِ
قُرَيْشٍ
إِۦلَٰفِهِمْ
رِحْلَةَ
ٱلشِّتَآءِ
وَٱلصَّيْفِ
فَلْيَعْبُدُوا۟
رَبَّ
أَطْعَمَهُم
وَءَامَنَهُم
يَحُضُّ
لِّلْمُصَلِّينَ
يُرَآءُونَ
وَيَمْنَعُونَ
ٱلْمَاعُونَ
أَعْطَيْنَٰكَ
ٱلْكَوْثَرَ
لِرَبِّكَ
وَٱنْحَرْ
شَانِئَكَ
ٱلْأَبْتَرُ
ٱلْكَٰفِرُونَ
عَابِدٌ
عَبَدتُّمْ
نَصْرُ
وَٱلْفَتْحُ
وَرَأَيْتَ
أَفْوَاجًا
وَٱسْتَغْفِرْهُ
يَدَآ
لَهَبٍ
وَتَبَّ
كَسَبَ
سَيَصْلَىٰ
وَٱمْرَأَتُهُۥ
حَمَّالَةَ
ٱلْحَطَبِ
جِيدِهَا
مَّسَدٍۭ
ٱلصَّمَدُ
يَلِدْ
يُولَدْ
ٱلْفَلَقِ
غَاسِقٍ
وَقَبَ
ٱلنَّفَّٰثَٰتِ
ٱلْعُقَدِ
حَاسِدٍ
حَسَدَ
ٱلْوَسْوَاسِ
ٱلْخَنَّاسِ
يُوَسْوِسُ